al-qaeda in iraq أمثلة على

• In 2007, several explosions set off by al-Qaeda in Iraq killed hundreds of Yazidis in Shengal.
  في عام 2007م، أدت عدة انفجارات نفذتها القاعدة في العراق إلى قتل المئات من اليزيديين في سنجار.
• Al-Qaeda in Iraq (AQI) claimed responsibility for the attack, the New York Sun wrote in 2007.
  أعلنت القاعدة في العراق (تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين) مسؤوليتها عن الهجوم، حسبما كتبت نيويورك صن في عام 2007.
• In July 2007, the Iraqi Justice Ministry said that an al-Qaeda in Iraq militant had been executed for his role in the bombing.
  في يوليو 2007، قالت وزارة العدل العراقية أن أحد مسلحي القاعدة في العراق أعدم لدوره في التفجير.
• Al-Qaeda in Iraq issued an Internet statement saying it killed two kidnapped Algerian diplomats, Ali Belaroussi and Azzedine Belkadi.
  أصدر تنظيم القاعدة في العراق بيانا على الإنترنت يقول انه قتل اثنين من الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين، علي بلعروسي وعز الدين بلقاضي.
• Abu Muhammad al-Shimali joined Al-Qaeda in Iraq in 2005, continuing his association with the group when it became ISIL.
  انضم أبو محمد الشمالي لتنظيم القاعدة في العراق في عام 2005، واستمرت علاقته مع المجموعة إلى أصبح عضو في تنظيم داعش.
• On 18 April, U.S. and Iraqi forces killed Abu Ayyub al-Masri the leader of al-Qaeda in Iraq in a joint American and Iraqi operation near Tikrit, Iraq.
  في 18 أبريل، قتلت القوات الأمريكية والعراقية زعيم القاعدة في العراق أبو أيوب المصري في عملية أمريكية عراقية مشتركة قرب تكريت، العراق.
• The kingdom does have notable intelligence capabilities vis-à-vis Iraq, and it reportedly helped the United States track down and kill Al-Qaeda in Iraq leader Abu Musab al-Zarqawi.
  لديه المملكة قدرات الاستخبارات البارزة وجها لوجه العراق، ويقال انها ساعدت الولايات المتحدة في تعقب وقتل، زعيم تنظيم القاعدة في العراق أبو مصعب الزرقاوي.
• The group also campaigned for the release of Islamist prisoners, such as Omar Abdel-Rahman, Abu Qatada and Tunisians who had fought with al-Qaeda in Iraq and are held in Iraqi jails.
  وقد قامت أنصار الشريعة بحملة للإفراج عن السجناء الإسلاميين، مثل عمر عبد الرحمن، وأبو قتادة الفلسطيني والتونسيين الذين حاربوا مع تنظيم القاعدة في العراق والمحتجزون في السجون العراقية.
• Airstrikes by the anti-ISIL coalition killed Haqi Ismail Hamid al-Emri, a former member of al-Qaeda in Iraq who played a leadership role of ISIL's security networks in Mosul.
  أدت الغارات الجوية التي قام بها التحالف المناهض لتنظيم داعش إلى مقتل حقي إسماعيل حامد العمري، وهو عضو سابق في تنظيم القاعدة في العراق الذي لعب دورا قياديا في شبكات الأمن التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية في الموصل.
• In addition, both before and after the death of Abu Musab al-Zarqawi (the former leader of al-Qaeda in Iraq), the umbrella organization to which al-Qaeda in Iraq belongs, the Mujahideen Shura Council, has a regular presence on the Web.
  وبالإضافة إلى ذلك، قبل وبعد وفاة أبو مصعب الزرقاوي (الزعيم السابق لتنظيم القاعدة في العراق)، فإن مظلة تنظيم القاعدة في العراق (مجلس شورى المجاهدين)، كان له تواجد منتظم على الشبكة.
• However, violence did increase during the Iraq Spring Fighting of 2004 with foreign fighters from around the Middle East as well as al-Qaeda in Iraq (an affiliated al-Qaeda group), led by Abu Musab al-Zarqawi helping to drive the insurgency.
  ومع ذلك، لم تزد عمليات العنف خلال القتال في الربيع في العراق في 2004، لكن زادت عمليات التمرد بدخول مقاتلين أجانب من جميع أنحاء الشرق الأوسط فضلا عن القاعدة في العراق (مجموعة تابعة لتنظيم القاعدة)، بقيادة أبو مصعب الزرقاوي.
• Derna contributed more foreign fighters per capita to al-Qaeda in Iraq than any other city in the Middle East and the city has also been a major source of fighters in the Syrian Civil War and escalation of the Iraqi insurgency, with 800 fighters from Derna joining ISIL.
  درنة ساهمت بالمزيد من المقاتلين الأجانب للقاعدة في العراق أكثر من أي مدينة أخرى في الشرق الأوسط، المدينة كانت مصدر رئيسي أيضًا للمقاتلين في الحرب الأهلية السورية والتمرد العراقي، بـ800 مقاتل من درنة انضمَ للدولة الإسلامية.